عمدة الطالب لنيل المآرب «في الفقه على المذهب الأحمد الأمثل مذهب الإمام أحمد بن محمد بن حنبل»
محقق
مطلق بن جاسر بن مطلق الفارس الجاسر
الناشر
مؤسسة الجديد النافع للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣١ هـ - ٢٠١٠ م
مكان النشر
الكويت
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
عمدة الطالب لنيل المآرب «في الفقه على المذهب الأحمد الأمثل مذهب الإمام أحمد بن محمد بن حنبل»
البهوتي ت. 1051 هجريمحقق
مطلق بن جاسر بن مطلق الفارس الجاسر
الناشر
مؤسسة الجديد النافع للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣١ هـ - ٢٠١٠ م
مكان النشر
الكويت
تصانيف
(١) أي: مَنْ غلب في القرعة. (٢) في (ب): "ومتوضئ" (٣) والرواية الثانية عن الإمام أحمد ﵀: صحة الصلاة خلف الفاسق، كما في "الكافي" (١/ ٢٤٥). وقال الشيخ ابن عثيمين ﵀: "وهذا القول [أي: صحة الصلاة خلف الفاسق] لا يسع الناس اليوم إلا هو؛ لأننا لو طبقنا القول الأول على الناس، ما وجدنا إمامًا يصلح للإمامة إلا نادرًا" اهـ، "الشرح الممتع" (٤/ ٢١٨). (٤) قوله: "لرجل" ليست في (ب). (٥) أي: إن جَهِلَ إمامٌ حَدَثَه أو نَجَسه مع جهل المأموم بذلك حتى انقضت الصلاة صَحّت صلاة المأموم وحده. (٦) اللحَّان: أي كثير اللحن في القراءة -أي: لحنًا لا يُحيل المعنى-، والفأفاء هو: الذي يكثر ترديد الفاء في كلامه.
1 / 81