عمدة الطالب لنيل المآرب «في الفقه على المذهب الأحمد الأمثل مذهب الإمام أحمد بن محمد بن حنبل»
محقق
مطلق بن جاسر بن مطلق الفارس الجاسر
الناشر
مؤسسة الجديد النافع للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣١ هـ - ٢٠١٠ م
مكان النشر
الكويت
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
عمدة الطالب لنيل المآرب «في الفقه على المذهب الأحمد الأمثل مذهب الإمام أحمد بن محمد بن حنبل»
البهوتي ت. 1051 هجريمحقق
مطلق بن جاسر بن مطلق الفارس الجاسر
الناشر
مؤسسة الجديد النافع للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣١ هـ - ٢٠١٠ م
مكان النشر
الكويت
تصانيف
(١) في (الأصل): "وتخليل"، والمثبت من بقية النسخ. (٢) قوله: "يمسح" مثبتة من (الأصل) وليست في بقية النسخ. (٣) رواه مسلم في "صحيحه" (٢٣٤) من حديث عمر بن الخطاب ﵁ ونصه: "ما منكم من أحدٍ يتوضأ فيبلغ -أو يسبغ- الوضوء ثم يقول: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا عبد الله ورسوله"، إلا فُتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء". ورواه الترمذي (٥٥) وزاد: "اللَّهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين". قال الشيخ ابن باز ﵀: "لكن نظره إلى السماء في سنده بعض المقال، فإذا فعله فلا بأس، وإن تركه فلا بأس" ا. هـ. حاشية على "الروض المربع" (١/ ٨٤). (٤) الأقطع: من قُطعت يدُه أو رِجْله.
1 / 51