عمدة الأحكام من كلام خير الأنام صلى الله عليه وسلم
محقق
الدكتور سمير بن أمين الزهيري
الناشر
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
الفقه
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
عمدة الأحكام من كلام خير الأنام صلى الله عليه وسلم
تقي الدين أبو محمد عبد الغني بن عبد الواحد بن علي بن سرور المقدسي الجماعلي الدمشقي الحنبلي ت. 600 هجريمحقق
الدكتور سمير بن أمين الزهيري
الناشر
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
(١) زيادة من "أ". (٢) زيادة من "أ". (٣) رواه مسلم (٣٩٥)، ولم يسق لفظه من طريق أبي السائب، وإنما من طريق العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي هريرة. وأبوداود- والسياق له- (٨٢١). (٤) قال ابن حجر عنه: "ثقة، ثبت، عابد، كبير القدر، كان لا يرى الرواية بالمعنى"، وهو تابعي، بصري، مات سنة عثر ومئة، روى له الجماعة. (٥) قلت: وقد اختلف فى تعيين هذه الصلاة، ففي رواية للبخاري (١٢٢٩): "قال محمد بن سيرين: وأكثر ظني العصر". وفي "صحيح مسلم" (٥٧٣): " ... إما الظهر وإما العصر"، وللبخاري (١٢٢٧): "الظهر أو العصر"، لكنها من طريق أبي سلمة عن أبي هريرة. وفي رواية له (٧١٥)، وهي لمسلم أيضًا من نفس الطريق: "صلاة الظهر" بغير شك. =
1 / 118