عمدة الأحكام من كلام خير الأنام صلى الله عليه وسلم
محقق
الدكتور سمير بن أمين الزهيري
الناشر
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
الفقه
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
عمدة الأحكام من كلام خير الأنام صلى الله عليه وسلم
تقي الدين أبو محمد عبد الغني بن عبد الواحد بن علي بن سرور المقدسي الجماعلي الدمشقي الحنبلي ت. 600 هجريمحقق
الدكتور سمير بن أمين الزهيري
الناشر
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
(١) صحيح بشواهده. رواه أبو داود (١٤٥)، وانظر "البلوغ" (٤٠ بتحقيقي). (٢) رواه البخاري (١٥٧)، وأبو داود (١٣٨)، والترمذي (٤٢). وقال الترمذي: "حديث ابن عباس أحسن شيء في هذا الباب، وأصح". (٣) ضعيف. رواه الترمذي (٤٥)، وابن ماجه (٤١٠) من طريق شريك بن عبد الله النخعي عن ثابت ابن أبي صفية قال: قلت لأبي جعفر: حدثك جابر أن النبي ﷺ فذكره. وزاد: قال: نعم. قلت: وشريك كثير الغلط كما قال الترمذي، ولذلك خالفه وكيع فرواه عن ثابت، فلم يذكر إلا مرة مرة. رواه الترمذي (٤٦). وثَمَّ علة أخرى، وهي ضعف ثابت بن أبي صفية. (٤) هو: عبيد بن عمير بن قتابة الليثي أبو عاصم المكي، قال الإمام مسلم: ولد في زمان النبي ﷺ، وعدَّه غيره في كبار التابعين، كان قاص أهل مكة، مجمع على ثقته، له قصة عجيبة من أرادها فعليه بـ "الثقات" للعجلي -أو كتابي "الأتقياء وفتن النساء"- روى له الجماعة.
1 / 17