واطيا كان خروجك على الفصيليات ، فاربط بها فإن بريها والشام أوساخا كثيرة . وإن أردت الخروج منها إلى بر العرب ، فاخرج منهن أول النهار ، وانزل عنهن لليمن قليلا ، واجر في المطلع فإنك تخرج على سمر ، وهي جزيرة وفيها شجر ، على مسير ثلاثة أزوام بالمولم . وإن أولمك ريح الأزيب ، فارتفع للشام فإن سمر وظهرتها وموقط على التلسيم والبرك والنهود .
وإذا كان الجاه ثمان إلأ ربعا(2) والمربع ستا ونصفا [نفيسة وضربك الشمال فإن كان قويا كان خروجك على الفصيليات [ وما قار بها فاربط بها1) ، وإن كان واطيا كان خروجك على المعصبة اوجزيرة لم .
وإذا كان الحاه ثمان والمربع ستا ونصفا ، وضربك الشمال فإن كان قويا كان خروجك على درويش0 وما قاربها ، وإن كان واطيا كان خروجك على شيكا وذو شجيح وما قاربها والحذر الحذر من عرق عيسى في هذا الموضع ، فإنه في البحر والجاه عليه
صفحة ٧٣