أول الأزيب وأولم معك، فلا يكون مجراك في مغيب الناقة إلا إلى جاه تسع أو تسع وربع وارجع في النعش وألفرقد والجاه بالنهار . وبالليل ارجع لمغيب الناقة .
وإذا جاء قياسك عشرا ونصفا والمربع أربعا ونصفا ، فاجر في المطلع الأصلي . لا تبعد بندرك وتتعب من الأزيب والمد ، فيكون مجيئك القيدان وما قار به](1 . [ واعلم حيث خالف الريح(2) واذكر القوى ، فيكون مجراك في مطلع الثريا والمطلع الأصلى3) وما قار بهما ، وحيث أذكر الواطي ، فيكون مجراك في العيوق والناقة .
فإذا جاء معك) المربع التحتي سبعا وربعا ، فأنت على جاه سبع حقيقة، وإذا ضربك الشمال في هذه المواضع ، فقالب بها إذا كانت شوارا أو كو إن كانت قوية و[إن |1) أردت الخروج على بر
صفحة ٧٢