العدة في إعراب العمدة
محقق
مكتب الهدي لتحقيق التراث (أبو عبد الرحمن عادل بن سعد)
الناشر
دار الإمام البخاري
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
(بدون تاريخ)
مكان النشر
الدوحة
تصانيف
(١) كذا بالنسخ. ولعلّ الصواب: "بمعنى". (٢) انظر: حاشية الشِّهاب على تفسيرِ البيضَاوِي (٦/ ١٢١، ١٧١)، أمالي ابن الحاجب (١/ ١٨٧)، الجنى الداني في حروف المعاني للمرادي (ص ٣٦٩ وما بعدها)، إيضاح شواهد الإيضاح للقيسي (١/ ٦٤ وما بعدها)، اللباب في علل البناء والإعراب للعكبري (١/ ٢٩٢، ٢٩٣)، الموسوعة القرآنية للإبياري (٤/ ٤٧٤). (٣) العاملُ لا يعمل في ظرفين فصاعدًا، إلا إذا كانت الظروفُ مُتباينة، مثل قولك: "قعدتُ يوم الجمعة أمامك"، "فيوم الجمعة" ظرف زمان، "وأمامك" ظرف مكان، فجاز أن يَعمَل فيهما. فأما إذا كانت من جنس واحد: فلا يجوزُ أن يَعمَل فيهما مَعًا. انظر: إيضاح شوا هد الإيضاح (١/ ٦٤ وما بعدها). (٤) في (ب): "هنا نافيان". (٥) راجع: إيضاح شَواهد الإيضاح (١/ ٦٤ وما بعدها)، اللباب في علل البناء والإعْرَاب (١/ ٢٩٢، ٢٩٣)، الموسُوعة القرآنية (٤/ ٤٧٤). (٦) راجع: إيضاح شَواهد الإيضاح (١/ ٦٤ وما بعدها)، اللباب في علل البناء والإعْرَاب (١/ ٢٩٢، ٢٩٣)، الموسُوعة القرآنية (٤/ ٤٧٤). (٧) انظر: الجنى الداني للمُرادي (ص ٥٢٦)، شرْح أدَب الكاتب لابن الجواليقي (ص ١٦)، الكليات للكفوي (ص ٦٧٧، ١٠٠٥).
1 / 58