٣- دَعْوَى الْمُعَارِضُ أَنَّ اللَّهَ لَا يُدْرَكُ بِشَيْء من الْحَواس.
٤- بَاب النُّزُول.
٥- بَاب الْحَد وَالْعرش.
٦- السّمع وَالْبَصَر.
٧- الرُّؤْيَة.
٨- أَصَابِع الرَّحْمَن.
الْجُزْء الثَّانِي وَتَنَاول فِيهِ:
١- الحَدِيث عَن قدم الرب ﷻ.
٢- بَابُ مَا جَاءَ فِي الْعَرْشِ.
٣- كَلَام الله، وَأطَال الْكَلَام فِي ذَلِك.
الْجُزْء الثَّالِث: وَتَنَاول فِيهِ:
١- الْحَثُّ عَلَى طَلَبِ الْحَدِيثِ وَالرَّدُّ عَلَى مَنْ زَعَمَ أَنَّهُ لَمْ يكْتب عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ وَأَصْحَابه.
٢- الذَّبُّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ﵁.
٣- الذَّبُّ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَان رضى الله عَنهُ.
٤- الذَّبُّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ ﵁.
٥- مازعمه الْمعَارض من كَلَام السّلف فِي التَّرْغِيب عَن الحَدِيث وَرِوَايَته.
٦- تَكْفِير من يَقُول: كَلَام الله مَخْلُوق.
٧- رد مَا قَالَ المعرض فِي قَوْله تَعَالَى: ﴿وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا