وختامًا فما كان في هذا البحث من صواب فمن الله ﷿، وما كان فيه من خطأ فمن نفسي والشيطان.
وبعد شكر الله -تعالى- أشكر كلّ مَن أفادني، وشدَّ من أزري، وكانَ عونًا لي في مسيرتي العلمية عمومًا وفي هذه المرحلة خصوصًا.
أسأل الله - تعالى- أن ينفع بهذا العمل كاتبته وكلّ مَن يطلع عليه، وأسأله - تعالى- التوفيقَ والسداد، وصلّى الله وسلّم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.