20

تصحيحات وتعليقات على سبل السلام للأمير الصنعاني - ضمن «آثار المعلمي»

محقق

محمد أجمل الإصلاحي

الناشر

دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٤ هـ

تصانيف

المطلقة التي سقناها. وكأن الشارح لم ينشط لتتبُّع الروايات، فلم يستحضر الروايات التي سقناها. والله المستعان. * ص ٤٤ سطر ٤ قال: «واسمه: جرهم ...». في اسم أبي ثعلبة ونسبه اختلاف كثير. راجع ترجمته في «التهذيب» (^١) و«الإصابة» (^٢). * ص ٤٨ سطر ١٠ قوله: «وأجيب ...». لا يخفى ما في كلٍّ من هذين الجوابين. وراجع «الفتح» (^٣) في شرح حديث: «... أن يكون الله ورسوله أحب إليه ممَّا سواهما ...». * ص ٤٩ قوله: «وإن صحَّ، حُمِلَ على الأكل منها عند الضرورة ...». كيف هذا مع قوله فيه: «فإنما حرَّمتُها من أجل جَوَالِّ القرية» (^٤). [ص (^٥)] ص ٤٩ سطر ٩ قال: «وأجيب بأن الآية خصت عمومَها

(^١) (١٢/ ٤٩). (^٢) طبعة التركي (١٢/ ٩٤). (^٣) (١٠/ ٤٦٣). (^٤) قوله: «وإن صحَّ حُمِلَ على الأكل ...» من كلام الشارح المغربي (٢٢/ب) واعتراض الشيخ عليه أورده الأمير نفسه، فقال: «قلت: وأما الاعتذار أنه أبيح ذلك للضرورة، فإنه لا يطابق التعليل بقوله: «إنما حرَّمتُها من أجل جوالِّ القرية ...» إلخ. انظر: ط حلاق (١/ ١٥٨). (^٥) وجدت هذه الفقرة في صفحة مفردة في آخر القسم الثاني المتعلق بأوهام الشارح المتعلقة بضبط الكلمات، فرأيت أن الأنسب إثباتها هنا. وموضعها في الترتيب قبل الفقرة السابقة.

23 / 165