التعليق على الرحيق المختوم
الناشر
دار التدمرية
رقم الإصدار
الأولى (للتدمرية)
سنة النشر
١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م
مكان النشر
السعودية
تصانيف
يصلح المؤلف- ﵀ ذلك في الطبعة الجديدة، ولكن لم يكن شيء من ذلك، ومع إلحاح بعض من يظن فينا خيرًا على إخراج هذه الملحوظات؛ استعنت بالله وحده على جمع مادة هذا الكتاب.
عملي في هذا الكتاب
١ - قراءة كتاب الرحيق المختوم مرة أخرى، وقد سجلت ما رأيته من ملحوظات تحتاج إلى تعليق.
٢ - المقارنة بين الطبعة القديمة والجديدة، وقد أثبتت ما بينهما من فروق، وخصوصًا ما يتعلق بالملحوظات.
٣ - ذكر ترجمة مختصرة لمؤلف الرحيق المختوم الشيخ: صفي الرحمن المباركفوري-﵀ في أول الكتاب؛ حتى يعرفه القراء عن قرب، ويعلم الله ﷿ مدى حبي له، وتقديري لكتابه الرحيق المختوم، وأسأل الله أن يسقيه من الرحيق المختوم يوم القيامة؛ لتقريبه سيرة الرسول ﷺ للمسلمين.
٤ - ذكر كلام المؤلف من الرحيق المختوم بنصه، وقد التزمت بذكر العنوان الذي جاء تحته؛ حتى يسهل الرجوع إليه بغض النظر عن اختلاف الطبعة، وصدرت كلام المؤلف بلفظ: (قوله:)، ثم ذكرت كلام أهل العلم على كلام المؤلف، موضحًا الخطأ والصواب حتى يكون القارئ على بينة. …
٥ - تخريج الآيات القرآنية بذكر اسم السورة ورقم الآية بعدها مباشرة.
٦ - بيان أحكام الأحاديث الواردة في الكتاب من حيث الصحة والضعف معتمدًا على كلام أهل العلم من السابقين والمعاصرين ناسبًا القول لقائله، وستجد في الكتاب أقوالًا لابن القيم، والذهبي، وابن كثير، وابن حجر، والشنقيطي، والألباني، وغيرهم.
٧ - ذكر معلومات المراجع كاملة مثل: اسم الكتاب، والمؤلف،
1 / 23