أستميحك معذرة يا سيدي.
برترام :
ماذا تريدين أن تقولي؟
هيلين :
إنني لست للنعمة التي أملكها مستحقة، ولا أجرؤ أن أقول إنها نعمتي، وإن كانت كذلك، ولكني كاللص الخائف المتهيب أود أن أسرق ما هو شرعا مالي، وأختلس ما هو في نظر القانون ملك يميني.
برترام :
ما الذي تريدين؟
هيلين :
شيئا، يسيرا، بل في الواقع لا شيء، ولست أقول لك يا مولاي ما أريد، إن الغرباء والأعداء يفترقون ولا يتبادلون القبلات.
برترام :
صفحة غير معروفة