أتقول يا سيدي إنه ليس هنا؟
المدرب :
نعم، فقد سافر الليلة الماضية في عجلة لم تكن يوما من عادته.
الأرملة :
رباه ... ذهبت جهودنا سدى؟
هيلين :
لا تزال الأمور مرهونة بخواتيمها، ولكني يا سيدي وإن لم تكن الظروف مواتية، والوسائل غير ملائمة ولا مجدية، أسألك أين تراه ذهب؟
المدرب :
أكبر ظني أنه قصد إلى «روسيون»، وأنا إليها الساعة متجه.
هيلين :
صفحة غير معروفة