في سان فرنسيس هنا بجوار باب المدينة.
هيلين :
أهذا هو الطريق إليه؟
الأرملة :
نعم هو وأيم الله (تسمع مواقع أقدام الجنود من بعيد ...)
ألا تسمعن. إنهم قادمون من هذا الطريق، هلا انتظرت يا حاجة ريثما يأتي الجنود فأسير بك إلى حيث تأوين، لأني أعرف ربة المأوى، فهي صورة مني.
هيلين :
أأنت هي؟
الأرملة :
إذا رضيت بذلك يا حاجة.
صفحة غير معروفة