الإنسان حيوان اقتصادي.
الإنسان حيوان مصنع.
الإنسان حيوان اجتماعي.
الإنسان حيوان مستهلك.
الإنسان حيوان عربي.
الإنسان حيوان ... إلخ.
لا شك أن الحيوان المصنع أكثر إنسانية.
إصرار غريب على حيوانية الإنسان، هذه الحيوانية المستقاة من النظرية الداروينية، أحالت واقعنا حيوانيا بامتياز، حتى أصبح القتل والسلخ مجرد ترف، أما القرآن فقد أماز الإنسان أيما ميز، ولكننا نؤمن بالقرآن، ونطبق نظرية داروين حيال الإنسان.
133
كانت قريش متدينة قبل محمد
صفحة غير معروفة