تسلم إيدك يا عم ناجي.
أنا طالب القرب يا صاوي،
وحمارتك أهه، موافقة.
والجمهور على الجوانب انتابته حالة،
وكأنه بريمة اندكت في برقع الحيا للآخر،
وحمحمة ورا حمحمة سخن الحمار والزمان،
دا جنن الجدعان،
وهب، قطعت رجليه القيود،
واندفع خطوة،
خطوة واحدة بس؛ لأن العدسات نطت،
صفحة غير معروفة