يقول الراوي:
إن الست عين لم تمت ... رغم أن الذين عاصروا وفاتها لم يعرفوها أو كذلك كانت أغلبيتهم. ما عرفوا إلا ما يتناقله الرواة، ولكن ست عين لم تمت ... وحتى اليوم يطلق الناس على المستشفى الذي قام مكان دارها ... «مستشفى الست عين».
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا