حقيرهم يتكاسل ويتوانى عن تعلمهما، فأمن [من] دروسهما فلم يثبتهما في المصحف حين خيف على سائر القرآن من الدروس و[ما] أجمع على إثباتهما في المصحف وجمعهما في الدفتين!!!
فكذلك حال هذه السورة وقصتها وحديث المرتضى وسبطيه كما ذكرنا من حقيقتها.
مع أنه قد روي ذلك عن جعفر بن محمد الصادق (رضوان الله عليه) وهو الصادق كاسمه الأوفق بكماله ورسمه.
صفحة ٥٦