عبلة :
أبشر بحصول مناك، وإطفاء حر ظماك.
مسعود :
ما هذا الجمال الباهر؟! فجل الصانع القادر! وما هذه العيون، المقرونة بسهم المنون؟!
غازلتني بأعين كالظباء
ذات دل تبدي نفار الظباء
ظبية لو رأى محاسنها البد
ر استحى من طلوعه في السماء
وجهها معدن الجمال وفيه
عنصر اللطف قد نما والحياء
صفحة غير معروفة