53

علي بك الكبير

تصانيف

مذ تلاقينا اشتغل؟

لعلني أحببته

لا لا، فما لي والرجل

عساي قد همت به

هذا لعمري الخبل

خياله في فكرتي

في كل ساعة مثل

ما لي أحس لاعجا

بين الجوانح اشتعل

إن فتح الباب يرى

صفحة غير معروفة