فأي مليك من معد علمته ... يعاقب حرا ذا جلال وذا كرم على ذبح كبش لم يجده ببلدة ... ولا وسط أنعام رتاع ولا غنم
أخوف بالنعمان حتى كأنني ... قتلت له خالا كريما أو ابن عم
ويسعى إليه الموسرون ذوو الغنى ... ويهوي إليه المستكين من العدم
فإن يد الجبار ليست بضيقة ... ولكن سماء تقطر الوبل والديم
فعفا عنه الملك وأمر بتخليته.
حدثنا مغيرة بن محمد المهلبي قال: حدثنا الزبير بن بكار قال:
صفحة ٤٦٨