402

العفو والاعتذار

تصانيف

ألا أبلغا عني بجيرا رسالة ... فهل لك فيما قلت بالخيف هل لكا

سقيت بكأس عند آل محمد ... فأنهلك المأمون منها وعلكا

فخالفت أسباب الهدى وتبعته ... على أي شيء ويب غيرك دلكا

صفحة ٤٤٨