374

العفو والاعتذار

تصانيف

فلو أن الوليد أطعت فيه ... جمعت له الحزامة والذماما شبيهك, حول قبته قريش ... به تستمطر العرب الغماما

ومثلك في التقى لم يصب يوما ... لدن ألقى القلائد والشباما

فإن تؤثر أخاك بها فإنا ... وجدك ما نطيق لك اهتضاما

صفحة ٤١٨