وهي زهراء مثل لؤلؤة الغواص ... ميزت من جوهر مكنون قال: صدق يا بني! هي كذلك. قال: فإنه يقول:
وإذا ما نسبتها لم تجدها ... في سناء من المكارم دون
قال: صدق يا بني! هي كذلك. قال: فإنه يقول:
ثم خاصرتها إلى القبة الخضراء ... تمشي في مرمر مسنون
قال: لا, ولا كل هذا. ثم ضحك وقال: وما قال أيضا قال: قال:
قبة من مراجل ضربوها ... عند حد الشتاء في قيطون
عن يساري إذا دخلت من الباب ... وإن كنت خارجا عن يميني
صفحة ٥٩