323

العفو والاعتذار

تصانيف

وكيف ترى للنوم طعما ولذة ... وجارك أمسى أعلقته الحبائل

فمن يك أمسى سائلا عن شماتة ... ليشمت بي أو شامتا غير سائل

فقد عجمت مني الحوادث ماجدا ... صبورا على عضاء تلك الزلازل

صفحة ٣٦٤