302

العفو والاعتذار

تصانيف

لعمري لئن كان الفرزدق عاتبا ... وأحدث صرما، للفرزدق ألوم لقد وسطتك الدار بكر بن وائل ... وضمتك للأحشاء إذ أنت مجرم

ليالي تمنى أن تكون حمامة ... بمكة يؤويك الستار المحرم

صفحة ٣٤٣