106

العفو والاعتذار

تصانيف

ألا أبلغ أبا بكر رسولا ... وخص به سراة المسلمينا

فلست مبدلا بالله ربا ... ولا مستبدلا بالحق دينا

شأمتم قومكم وشأمتمونا ... وغابركم كأشأم غابرينا

صفحة ١٣٥