164

تعليق مختصر على لمعة الاعتقاد للعثيمين

محقق

أشرف بن عبد المقصود بن عبد الرحيم

الناشر

مكتبة أضواء السلف

رقم الإصدار

الطبعة الثالثة ١٤١٥هـ

سنة النشر

١٩٩٥م

تصانيف

١- فهرس الآيات
الآية رقمها الصفحة

سورة البقرة
﴿وَإِنْ كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا﴾ ............. ٢٣ ٨٠
﴿أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِين﴾ .................................. ٢٤ ١٣١، ١٣٣
﴿يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِي الَّتِي﴾ .................. ٤٧ ١٣٨
﴿إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا﴾ .................... ١١٩ ١٠١
﴿مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ﴾ ................... ٢٥٥ ١٢٩، ١٣٠
﴿هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ﴾ ...................... ٢١٠ ٥١، ٥٢
﴿مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّه﴾ ................................ ٢٥٣ ٧٠، ٧١
﴿وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيم﴾ ................................ ٢٥٥ ٦٥
﴿وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّه﴾ .......................... ٢٨٢ ٤
﴿لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا﴾ ..................... ٢٨٦ ٣٤، ٩٤
سورة آل عمران
﴿فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُون﴾ .................. ٧ ٣٢، ٣٣
﴿وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّه﴾ ........................... ٧ ٣٢
﴿وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُون﴾ ...................... ٧ ٣٢، ٣٣
﴿فَزَادَهُمْ إِيمَانا﴾ .................................... ١٧٣ ٩٩
﴿أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ﴾ .................................. ١٣٣ ١٣١، ١٣٣
﴿كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ﴾ ..................... ١١٠ ١٣٨
سورة النساء
﴿وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ﴾ ........................ ٢٧ ٩٧
﴿فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى﴾ ....................... ٥٩ ١٦٥
﴿فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ﴾ ................ ٦٥ ١٣٦
﴿وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَئِكَ﴾ .................... ٦٩ ١٣٥
﴿وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ﴾ ........................... ٩٣ ٥٥
﴿وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ﴾ ....................... ١١٥ ٤٠

1 / 171