162

البحار الزاخرة في المذاهب الأربعة

تصانيف

الفقه

وقد أمليا فيها الشمول لصحة ... ومهما يسمى الكل في الكل سهلا ففي نقص كيل فاقبلن بحصة ... أو افسخ فإن زادت فردن فويضلا

وفي جملة الأثواب والأرض نقصها ... يخير في ترك أو اخذ مكملا

ولا رد إن تزدد وإن يسم جملة ... وأجزائها فالنقص خير فاعدلا

صفحة ١٦٢