51

بداية العابد وكفاية الزاهد

محقق

أنس بن عادل بن خليفة اليتامى وعبد العزيز بن عدنان العيدان

الناشر

دار ركائز

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٨ هجري

مكان النشر

الكويت

- فَوِتْرٌ.
- وَأَقَلُّهُ: رَكْعَةٌ.
- وَأَكْثرُهُ: إِحْدَى عَشْرَةَ.
- وَأَدْنَى الكَمَالِ: ثَلَاثٌ:
- بِسَلَامَيْنِ.
- وَيَجُوزُ بِوَاحِدٍ سَرْدًا.
- وَوَقْتُهُ: مَا بَيْنِ العِشَاءِ وَالفَجْرِ.
- وَيَقْنُتُ فِيهِ بَعْدَ الرُّكُوعِ نَدْبًا.
- فَيَقُولُ جَهْرًا:
- (اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْتَعِينُكَ، وَنَسْتَهْدِيكَ، وَنَسْتَغْفِرُكَ، وَنَتُوبُ إِلَيْكَ، وَنُؤْمِنُ بِكَ، وَنَتَوَكَّلُ عَلَيْكَ، وَنُثْنِي عَلَيْكَ الخَيْرَ كُلَّهُ، وَنَشْكُرُكَ وَلَا نَكْفُرُكَ، اللَّهُمَّ إِيَّاكَ نَعْبُدُ، وَلَكَ نُصَلِّي وَنَسْجُدُ، وَإِلَيْكَ نَسْعَى وَنَحْفِدُ، نَرْجُو رَحْمَتَكَ، وَنَخْشَى عَذَابَكَ، إِنَّ عَذَابَكَ الجِدَّ بِالكُفَّارِ مُلْحِقٌ).

1 / 56