39

بداية العابد وكفاية الزاهد

محقق

أنس بن عادل بن خليفة اليتامى وعبد العزيز بن عدنان العيدان

الناشر

دار ركائز

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٨ هجري

مكان النشر

الكويت

فَصْلٌ
- المُسْكِرُ المَائِعُ
- وَمَا لَا يُؤْكَلُ مِنَ الطَّيْرِ وَالبَهَائِمِ مِمَّا فَوْقَ الهِرِّ خِلْقَةً:
نَجِسٌ.
- وَكُلُّ مَيْتَةٍ نَجِسَةٌ غَيْرَ:
[١] مَيْتَةِ الآدَمِيِّ.
[٢] وَالسَّمَكِ.
[٣] وَالجَرَادِ.
- وَيُعْفَى عَنْ يَسِيرِ طِينِ شَارِعٍ عُرْفًا إِنْ عُلِمَتْ نَجَاسَتُهُ.
- وَإِلَّا فَهُوَ طَاهِرٌ.
- وَلَا يُكْرَهُ سُؤْرُ حَيَوَانٍ طَاهِرٍ، وَهُوَ فَضْلَةُ طَعَامِهِ وَشَرَابِهِ غَيْرَ:
[١] دَجَاجَةٍ مُخَلَّاةٍ.
[٢] وَفَأْرٍ.
- وَلَوْ أَكَلَ هِرٌّ وَنَحْوُهُ أَوْ طِفْلٌ نَجَاسَةً ثُمَّ شَرِبَ -وَلَوْ قَبْلَ أَنْ يَغِيبَ- مِنْ مَاءٍ يَسِيرٍ: فَطَهُورٌ.

1 / 43