صادق .
لم يستسلم
فخري
تماما؛ فقد غمغم بشيء عن هزيمة
جمال عبد الناصر
في 1967م. هنا اندفعت الدماء في عروق
صادق ، وأعلن أن الزعيم المصري قدم للشعوب العربية ما لم يقدمه أحد لها من قبل. أدرك أنه استبعد الأكراد من المديونية، فاستدرك قائلا: إن شعوب العالم كلها وفي مقدمتها الشعوب المستعمرة ستظل مدينة له إلى الأبد.
دخل الكردي الآخر
ماجد ، على الخط ليؤكد ثوابته؛ ف
عبد الناصر
صفحة غير معروفة