فوائد في كتاب «العلل» لابن أبي حاتم - ضمن «آثار المعلمي»
محقق
علي بن محمد العمران
الناشر
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٤ هـ
تصانيف
الرسالة السابعة
فوائد في كتاب «العلل» لابن أبي حاتم
15 / 141
فوائد في كتاب العلل
- العمل بالضعيف في الدعاء. [١٣] (^١).
- إذا روى الرجلُ الحديثَ على وجهين: تارةً كذا، وتارةً كذا، ثم رواه فجمعهما معًا دلَّ ذلك على صحتهما معًا. [٢٥، ٤٦٩].
- منكر. [٤٨، ٥٣، ٥٥، ٧٣، ١٠٥، ١٠٨، ١١٧، ١٣٠، ١٥٨، ١٦٦، ١٩٦، ١٩٧، ٢٦٧، ٤١٦، ٤١٧، ٤٣٧، ٤٥٩، ٤٦٧، ٤٧٠، ٤٧٢، ٤٧٨، ٤٨٠، ٤٩٦].
- تدليس ابن عيينة يَقْدَح؟ [٦٠].
- «لو كان صحيحًا لكان في مصنفات ابن أبي عَروبة». قاله في حديث استنكره، رواه ابن عيينة، عن ابن أبي عَروبة. [٦٠].
- أصحُّ حديثٍ في المسح على الخفّين. [٦٥].
- دخل حديثٌ في حديثٍ. [٦٣، ٨٦، ٢٠٧، ٢٢٦، ٢٣٧، ٢٤٥، ٢٦٥، ٣١٩، ٥٠٣].
- «لو أنَّ عروة سمع من عائشة لم يُدخل بينهم أحدًا، وهذا يدلُّ على وَهَنِ الحديث» [٧٤].
- «يخرج فيبول فيمسحُ فيُقال له: الماءُ قريبٌ. فيقول: ما أدري لعلِّي لا أبلغُ» لا يصح في هذا الباب حديث. [٩٤].
_________
(^١) الرقم هنا وما سيأتي هو رقم الحديث الذي منه الفائدة، وهو من وضع المؤلف ﵀.
15 / 143
- زيد العَمِّي يقال له: زيد بن أسلم؟ [١٠٠].
- اختصار شعبةَ لحديثٍ [١٠٧].
- قول أبي حاتم: الذي أرى أن يُذكر الله على كلِّ حالٍ على الكنيفِ وغيره [١٢٤].
- حميدة بنت عبيد بن رفاعة تُكنى أم يحيى. [١٢٦].
- ليس في «إسباغُ الوضوءِ يزيد في العمر» حديثٌ صحيحٌ. [١٢٨].
- إبراهيم بن طهمان قد يَصِلُ الحديثَ في كلامه لا يُمَيّزِه المُسْتَمعُ. [١٧٠].
- سببُ الخطأ في حديثٍ. [٢٠٧، ٢٢٦، ٢٣٧، ٢٤٥، ٢٦٥].
- «فلو كان عند ابن عجلان، عن أبيه، عن أبي هريرة لم يُحَدِّث به عن محمد بن عَمرو، عن مَلِيح، عن أبي هريرة». [٢٢٣].
- بعضُ أصحابِ قتادةَ وتفاضلهم. [٢٢٨].
- سببُ الخطأ في حديث. [٢٣٦].
- سببُ الخطأ في حديث. [٢٣٧].
- لم يَضبِط هذا الحديث، وكان ثِقَةً. [٢٣٩].
- من وجوه الإنكار. [٢٣٩].
-[ص ٢] يتعلق برواية الليث، عن سعيد بن أبي هلال. [٢٤٠].
- هذا زادَ رجلًا، وذاك نقص رجلًا، وكلاهما صحيحين (^١)؟ [٢٤١].
- حديثُ قتيبة في الجمع. [٢٤٥].
_________
(^١) كذا، والوجه: «صحيحان».
15 / 144
- حكمٌ من الأحكام عن رسول الله ﵌ لم يُشاركه فيه أحدٌ؟ [٢٤٨].
- عبد الملك بن أبي سليمان لم يرو عن نافع. [٢٥٣].
- الحسن بن عياش. [٢٥٦].
- الثوري. [٢٥٨].
- لولا أنهم سمعوه من أصحاب النبي ﵌ ما كانوا يقولونه. [٢٧٠].
- الحِمَّاني، عن علي بن سويد، عن نُفَيْع. علي بن سويد هنا هو مُعَلَّى بن هلال بن سويد. [٢٨٦].
- محمد بن مسلم بن أبي الوَضَّاح، عن زكريا، عن الشعبي. زكريا هو ابن حكيم الحَبَطي ليس هو ابن أبي زائدة. [٢٩٥].
- أبان العطار، عن قتادة، عن أبي سعيد ــ من أَزْدِ شَنُوءَةَ ــ، عن أبي هريرة: أوصاني خليلي بثلاثٍ.
ورواه سعيد بن أبي عَروبة، عن قتادة، عن الحسن، عن أبي هريرة.
قال أبو زرعة وأبو حاتم: سعيد أحفظهم. [٢٩٧].
[نعم، ولكن لعل قتادة: «ثنا أبو سعيد» فحَسِبَه ابن أبي عروبة «الحسن البصري»؛ لأنَّ كنيته «أبو سعيد»] (^١).
_________
(^١) كتب الشيخ هذا التعقيب بين معكوفين. وقد وضعنا تعليقات الشيخ بعده بين معكوفات.
15 / 145
- «فكيف سمع عطاءٌ من ابن عمر، وهو قد سمِعَ من سعد بن سعيد، عن محمد بن إبراهيم، عن قيس بن عمرو ...». [٣٠٩].
[كأنه يعني أن رواية عطاءٍ للحديث نازلًا تدل أنه ليس عنده عن ابن عمر، وإلَّا لاجتزأ به].
- المتصلُ أشبه؛ لأنه اتفق اثنان. [٣٣٠].
- موقوفٌ أصَحُّ، لا يجيءُ مثل هذا الحديث عن النبي ﵌. [٣٣٤].
- شريكُ النبيِّ ﵌ الذي قال (^١): «كان لا يُداري ولا يُماري» مَن هو؟ [٣٥٠].
- اضطرابُ يونسَ في حديث، وتصحيح رواية ابن المبارك عنه. [٣٥٧، ٣٥٨].
- «هذا حديث كذب، لا أصل له، ومحمد بن الصلت لا بأس به، كَتَبْتُ عنه». [٣٧٤].
-[ص ٣] «لو كان عند قيس، عن المغيرة، عن النبي ﵌ لم يحتج أن يفتقر إلى أن يُحَدِّث عن عمر، موقوف». [٣٧٦].
- قول ابن معين: «أنا نظرت في كتاب إسحاق، فليس فيه هذا».
ورَدَّ أبي حاتم بقوله: «كيف نظر في كتبه كله، إنما نظر في بعضٍ، وربما كان في موضعٍ آخر». [٣٧٨].
_________
(^١) في الأصل «كان» سبق قلم. والمقصود قول الشريك عن النبي ﷺ.
15 / 146
- النكارةُ للتفرد. [٣٩١].
- حديث استحبَّ إسحاق بن راهويَه العمل به، وقال أبو حاتم: إنه «باطل موضوع». [٤١٠].
- مدرج. [٤١٩].
- وقع في سند (أبو إسحاق الفَزَاري) قال أبو حاتم: «هذا خطأ، إنما هو أبو إسحاق الحجازي، وهو عندي إبراهيم بن أبي يحيى». [٤٢٠].
- إسماعيل بن عياش، عن ثعلبة بن مسلم الخَثْعَمِي، عن نافع سألتُ عائشة.
نافع هو مولى ابن عمر. [٤٢٣].
- جعل إسنادين في إسنادٍ. [٤٢٤].
- زيادة «وإذا قرأ فأنصتوا» غير محفوظة. [٤٦٥].
- باطل بهذا الإسناد. [٤٧٣].
- منكر بهذا الإسناد. [٤٧٨].
- «كان الوليدُ صنَّف كتابَ الصلاةِ، وليس فيه هذا الحديث». [٤٨٧].
- «قلتُ لأبي: لِمَ حَكمتَ لرواية ابن لهيعة؟ فقال: لأنَّ في رواية ابن لهيعة زيادةَ رجلٍ، ولو كان نقصانُ رجلٍ كان أسهل على ابن لهيعة حفظه». [٤٨٨].
15 / 147
- (^١) حديث عِراك بن مالك عن عائشة: «حوّلوا مقعدي إلى القبلة» موقوف. [٥٠].
- مكان القلم من أُذُن الكاتب. [١٤١].
- «أحلوا حلاله وحرِّموا حرامه». [١٤١٠].
- كيفية الغلط. [١٦٦٧].
- قول أبي حاتم: «حسن». [١٦٧٦].
- «يُشَرِّفون المترَفين». [١٨٥٦].
- وحسَّن صورته. [١٨٥٨].
- معاوية بن يحيى الأطرَابُلُسي أيدلّس؟ [١٨٩٢].
- محمد بن مصعب وَهِمَ في معنى الحديث. [١٨٩٧].
- هشام بن عمار وصورة التلقين. [١٨٩٩، ١٤٨٢، ١٥٧٦، ٢٦١٥].
- محمد بن يزيد الأسلمي. [١٩٠٢].
- محمد بن أبي يحيى الأسلمي= محمد بن فُلَيح. [٢٣١١].
- خطأ شديد من شريك. [٢٣١٩].
- تدليس بقيَّة للموضوعات، ومنها: حديث «النظر إلى الفرج»، و«من أصيب بمصيبة»، و«لا تأكلوا بهاتين، ولكن كلوا بثلاث». ثلاثة أحاديث موضوعة من تدليس بقية. [٢٣٩٤].
_________
(^١) هذه الفوائد قيَّدها الشيخ على غلاف نسخته من العلل.
15 / 148
- «من خضب بالسواد». [٢٤١١].
- زيادة الحافظ على الحافظ تُقبل. [٢٤١٦].
- «إذا بلغكم عني حديث». [٢٤٤٥].
- حديث غلط، خفي على أحمد. [٢٤٥١].
- «أنا سابق العرب». [٢٥٧٧].
- سلوك الجادة. [٢٥٨٢].
- دَوْس. [٢٥٩٢].
- معاوية. [٢٥٩٤، ٢٦٠١، ٢٦٣٤].
- زهير بن العلاء. [٢٦١٦].
- من أعاجيب الغلط. [٢٦٢٢].
- إسماعيل بن عياش وابنه. [٢٦٣٧].
- العرب. [٢٦٤١].
- مِنْ تدليس ابن عيينة. [٢٦٤٨].
- عبد الرحمن بن مَغْراء. [٢٦٥٧].
- «ادعي لي». [٢٦٦٠].
- «أقدمكم سِلْمًا». [٢٦٦٤].
- «وأَخبِرْه أنه يلي الأمةَ من بعدي». [٢٦٧١].
15 / 149
- «لا تخبرهما يا عليّ». [٢٦٧٧].
- آخى بين نفسه وبين عليّ. [٢٦٧٨].
- «سُدُّوا هذه الأبواب». [٢٦٧٢، ٢٦٥٧، ٢٦٦١].
- محمد بن كثير. [٢٦٨١].
- حكاية للفَلَّاس مردودة. [٢٧٣١].
- يَتثبَّت دُحيم دون سليمان بن عبد الرحمن، وهشام بن عمار، وهشام بن خالد. [٢٤٦٢].
15 / 150