٤٢: ٧٠ [وقوله تعالى: ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ﴾ الآية] .
قال الشيخ أثابه الله: قيل أنهم يحبون الله تعالى كحبهم لأندادهم ﴿وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلّهِ﴾ أي أشد حبًا لله من حبهم لآلهتهم، وقيل إن حب الذين آمنوا لربهم أشد من حب الكفار لأندادهم.
* * *
٤٣: ٧٠ [١ حاشية: قال المصنف: ذكر أنهم يحبون أندادهم كحب الله، فدل على أنهم يحبون الله حبًا عظيمًا ولم يدخلهم في الإسلام] .
قال الشيخ أثابه الله: فالمحبة الخالصة أفضل من المحبة المشتركة.
* * *
٤٤: ٧١ [وفي الصحيح عن النبي ﷺ أنه قال: "من قال لا إله إلا الله ... "] .
قال الشيخ أثابه الله: أي جنس الصحيح.
* * *
٤٥: ٨٢ [باب ما جاء في الرقى والتمائم] قال الشيخ أثابه الله: المؤلف ﵀ لم يجزم بحكم الرقى والتمائم: أ - لأن الرقى ليست كلها شركًا. ب - لأن التمائم فيها خلاف فلم يجزم المؤلف بأنها من الشرك
٤٥: ٨٢ [باب ما جاء في الرقى والتمائم] قال الشيخ أثابه الله: المؤلف ﵀ لم يجزم بحكم الرقى والتمائم: أ - لأن الرقى ليست كلها شركًا. ب - لأن التمائم فيها خلاف فلم يجزم المؤلف بأنها من الشرك
1 / 22