كانت تغار من خديجة ﵄ برغم أنها لم تدركها، وكانت تنكر على رسول الله ﷺ مدحه وثناءه عليها، فتقول: (قَدْ أَبْدَلَكَ اللَّهُ خَيْرًا مِنْهَا) (١)، فإن كان هذا هو شأن عائشة مع خديجة ﵄، فكيف يكون الحال بالنسبة لمن عداها من النساء؟!
(١) وهو من كلام السيدة عائشة ﵂، البخاري ٣٥٣٦، ومسلم ٤٤٦٧