77

البيان في عد آي القرآن

محقق

غانم قدوري الحمد

الناشر

مركز المخطوطات والتراث

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٤هـ- ١٩٩٤م

مكان النشر

الكويت

ﷺ َ - بَاب ذكر مَا عد الشَّامي ﷺ َ - وَانْفَرَدَ الشَّامي بعد ثَمَانِي عشرَة آيَة أولَاهُنَّ فِي الْبَقَرَة (﴿عَذَاب أَلِيم﴾) وَفِي النِّسَاء (﴿عذَابا أَلِيمًا﴾) وَفِي التَّوْبَة (﴿يعذبكم عذَابا أَلِيمًا﴾) وَفِي يُونُس (﴿مُخلصين لَهُ الدّين﴾) وفيهَا (﴿وشفاء لما فِي الصُّدُور﴾) وَفِي الرَّعْد (﴿الْأَعْمَى والبصير﴾) وفيهَا (﴿أُولَئِكَ لَهُم سوء الْحساب﴾) وَفِي إِبْرَاهِيم (﴿عَمَّا يعْمل الظَّالِمُونَ﴾) وَفِي طه (﴿كي تقر عينهَا وَلَا تحزن﴾) وفيهَا (﴿فِي أهل مَدين﴾) وفيهَا (﴿مَعنا بني إِسْرَائِيل﴾) وفيهَا (﴿وَلَقَد أَوْحَينَا إِلَى مُوسَى﴾) وَفِي سبأ (﴿عَن يَمِين وشمال﴾) وَفِي الْمُؤمن (﴿يَوْم هم بارزون﴾) وَفِي والنجم (﴿فَأَعْرض عَن من تولى﴾) وَفِي الْوَاقِعَة (﴿فَروح وَرَيْحَان﴾) وَفِي الطَّلَاق (﴿بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر﴾) وَتَابعه أَبُو جَعْفَر الْمدنِي على عد قَوْله فِي آل عمرَان (﴿مقَام إِبْرَاهِيم﴾)

1 / 95