أقسمت ما حفظ البلاد لأهلها
شيء كجيش للبلاد لهام
بالجيش تمتنع البلاد وهل ترى
من غاية عزت بلا ضرغام
لو أن للآرام نابا أصبحت
وكناسها أجم من الآجام
قووا لنا جيش البلاد وأمسكوا
عنا الكلام، فلات حين كلام
قووا لنا جيش البلاد فإنه
سر الحياة يدب في الأجسام
صفحة غير معروفة