والغمس: الغوص. فهم يلعبون في أنهار الجنة] وصنفة الثوب -بكسر النون- طرته وهي جانبه الذي لا هدب له.
ويقال: [هي] حاشية الثوب [إلى] أي جانب كان.
وخرج الإمام أحمد في ((مسنده)) عن معاوية بن قرة عن أبيه رضي الله عنه ((أن رجلا كان يأتي النبي صلى الله عليه وسلم ومعه ابن له [صغير]، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : أتحبه؟ فقال: يا رسول الله أحبك الله كما أحبه، ففقده النبي صلى الله عليه وسلم . فقال: ما فعل ابن فلان؟ قالوا: يا رسول الله مات. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما تحب أن لا تأتي بابا من أبواب الجنة إلا وجدته ينتظرك؟ فقال رجل: يا رسول الله له خاصة، أو لكلنا؟ قال: بل لكلكم)).
صفحة ٦٨