============================================================
بصعر الله الرحمن الرحي الصحاه لم يكن لهذا العمل أن يرى النور في فذا الوقت بالنات لولد أن الادادة الالهية قد فبات الظرف الثامب ال افز الشير، فعست الى صفعاته اقلبها من بريد، واضيف اليها ما استبد لدي الى ان استوى على فذه الصررة التي آمل ان يفيد نها الرن: ويسعدني أن أقرم فذا الممل التواضع قية فالصة اعترافا بالقضل لواهد من اماتذتي الزيع اعتز ايما اعثزاز بالتلمذة عليهم، ويصميتهم والدقتداء بهم علما وملركا، فر الامتاز القموة العاامة، مهمود الذكر، وجمع الفغار، الدكتور عباس بن عيد الله الجراري هفظه الله ورعاه، بمنامبة بلرفه الستين، بارع الله في عمره، واميغ عليه نمة الصحة ودوام العافية، ومفظه لنويه وطلبته وقرائه كافة معبيه، ونفع الله بغلقه وعلمه، إته بالاستهابة چدير.
ه
صفحة ٣