66البهاء زهيرمصطفى عبد الرازق - ١٣٦٦ هجريتصانيفمولاي ما أحلاك فيقتل المحب وما أمركته كيف شئت من الجمال فلست أجهل فيه قدرك •••أصبحت لا شغل ولا مزرعهمذبذبا في صفقة خاسرهوجملة الأمر وتفصيلهأصبحت لا دنيا ولا آخره •••ويأنف الغدر قلبي وهو محترقالنار والله في هذا ولا العارصفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي