مدفونة بمقابر الأجداد
أيام مد الأمن وارف ظله
فيها فكانت جنة المرتاد
أيام بغداد تضيء جميلة
فتلوح مثل الكوكب الوقاد
ولبحتري العصر بمصر الأستاذ علي الجارم بك من قصيدة عصماء، أنشدها عند افتتاح المؤتمر الطبي سنة 1938 ببغداد:
بغداد يا بلد الرشيد
ومنارة المجد التليد
يا بسمة لما تزل
زهراء في ثغر الخلود
صفحة غير معروفة