وربما اكتفى بصدر البيت في موضع وأكمله في موضع آخر مثل:
١ - فلو أنّ الأطبّا كان حولي ... وكان مع الأطبّاء الأساة (١)
٢ - فبيناه يشري رحله قال قائل ... لمن جمل رخو الملاط نجيب (٢)
ملحوظات على شواهده الشعرية:
١ - فلا ترى بعلا ولا حائلا ... كهو ولا كهنّ إلّا حائلا (٣)
هكذا رواه تبعا لشيخه ابن الدّهان (٤)، وصحه روايته" كهوولا كهنّ إلّا حاظلا ولم أجد غيرهما رواه" حائلا".
٢ - لنا إبلان فيهما ما علمته (٥).
لم يروه أحد غيره" علمته" وجميع من رواه رواه" علمتم".
٣ - تزوّد فيما بين أذناه طعنة ... دعته إلى هابي التّراب عقيم (٦)
وكل من رواه غيره رواه (تزوّد منّا).
٤ - كأنّه وجه تركيّين قد رميا (٧).
الرواية المشهور (إذ غضبا).
٥ - سائل فوارس يربوع بشدّتنا ... أهل رأونا بوادي السّفح ذي الأكم (٨)
الرواية المشهورة (بسفح القفّ).
٦ - وإنّي لراج نظرة قبل الّتي ... لعلّي وإن شطّت نواها أزورها (٩)
(١) (١٥١)
(٢) (١٥٤)
(٣) (ص: ١٦٥).
(٤) (الغرة (٢/ ٢٠ أ).
(٥) (ص: ٢٢٣).
(٦) (ص: ٢٣٠).
(٧) (ص: ٢٧٤).
(٨) (ص: ٤٠٤، ٤١٨).
(٩) (ص: ٤٣٦).