============================================================
49 ساضنة الفناهر بييرس البندقدارى ولى صاحب زمان معو كان نطيب جانى قال لى مشتاق أنا يا أديب أرى قلبى يرتاح لها ذا الحين زبيب لجريره لو اها من ما لقينا، رحنا طنان الآخرا فقصدنا المتية إلى شبرا وفى قليوب قالوا ولاقطرا درنا من مرسقا إلى شبين وعدنا قبلى ذا البلدان ونيشنا طموه لدير شعران أخرب الله طرا على التبين ما أمر الطريق إلى حلوان
ولا صبنا فى ذا السفر من خير قد تعبنا ممسا چد السير سرنا نزعق للشيخ أبو مرتين جيتا عند اليسا لواحد دير عى جرة بحياة رهاييناك وقول لو يا بونا قد جيناك وأنا نذرى باتو أحسن الدين ويعيتك ربى على ديناك لاتا نضحك عليه ونهزر لا ينكح وينخزر ووقتنا خاطبر باللين 12(1170) ووهبناه من بيننا مزر وانتو تدرو إيش وقفتو الملهوف فدخل غاب زمان وحن وقوف وأنا ندعو ذاك الدعا الموصوف اتو يفتح وأخى يقول امين ~~1 بعد ساعة الا وهوا قد رد يقول بالله راكم حد ومو جرة وهو يصيح يا ألسين ونيب من وراه شويخ ررعد الا هذى وأظتها بردى كم ندور فما لتيت عندى ونصيح لو من الظما آروين قت مدد من الفرح يدى سبتها مثل زفت مكينة دت نسكب ميا قنينه قات : مععار دى نخه للطين سودا دردى ملانه للطينة قلت : كيف العمل فقال لى : ندور فرجعنا إيش رجعة المكسور في المقيارت وتقتنم بالمزور ولا نرجع من ذا السفر خايبين
جينا نسعى ذو اشن الأمزار حين قطعنا الأياش من الخمار فما ذا الكمك اصل من ذا العجين 2 قال لى نشرب ما العجين فقلت نشار
صفحة ٣٢٩