أزواج بالكذب
الناشر
دار الاندلس الخضراء
رقم الإصدار
الطبعه الاولى ١٤٢٠هـ
سنة النشر
١٩٩٩م
تصانيف
قصةٌ سادسة:
موظفة في مستشفى عمرها ٢٨ سنة، براتب سبعة آلاف ريال، كان زوجها يشجعها على العمل، وتقول: "سعى زوجي كثيرًا حتى يوظفني، وبعد الوظيفة أصبح يأخذ راتبي كاملًا، ويعطيني منه ألف ريال فقط، ويقول: أنا أوصلك كل يوم للعمل، وسعيت لتوظيفك؛ لذا فإن الراتب يحق لي، فيجب أن تشاركيني في المصروف، وتناقشت معه كثيرًا في الموضوع، وأنني أتعب كثيرًا في العمل دون فائدة، وفي النهاية قررت ترك العمل، والبقاء في البيت، رغم أنه يُضَيِّق عليّ في المصروف، ولكن هذا أفضل من التعب من دون راحة نفسية ومادية".
قصةٌ سابعة: امرأةٌ تروي قصتها مع زوجها الذي خدعها، وسلب مالها، وتقول: "عندما حصلت على وظيفةٍ في مدرسة حكومية، كانت الفرحة لا تسعني، وفرِح زوجي كثيرًا، لأننا نستطيع بذلك تأسيس بيت الزوجية معًا، واتفقنا
قصةٌ سابعة: امرأةٌ تروي قصتها مع زوجها الذي خدعها، وسلب مالها، وتقول: "عندما حصلت على وظيفةٍ في مدرسة حكومية، كانت الفرحة لا تسعني، وفرِح زوجي كثيرًا، لأننا نستطيع بذلك تأسيس بيت الزوجية معًا، واتفقنا
1 / 54