يوما، إذا ما جئت أنت، وربما سال الضياء
فوق الوجوه الضاحكات، وقد نسيت، وما يزال
بين الأرائك موضع خال يحدق في غباء!
هذا الفراغ! أما تحس به يحدق في وجوم؟
هذا الفراغ ... أنا الفراغ، فخف أنت لكي يدوم!» •••
هذا هو اليوم الأخير؟!
وا حسرتاه! أتصدقين؟ ألن تخف إلى لقاء؟
هذا هو اليوم الأخير، فليته دون انتهاء!
ليت الكواكب لا تسير،
والساعة العجلى تنام على الزمان فلا تفيق!
صفحة غير معروفة