تقديم معالي الشيخ العلامة الدكتور صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان
مقدمة
فصل في سبب تأليف الكتاب
فصل في تحرير محل النزاع في هذه المسألة، وبيان ما أجمع العلماء على تحريمه فيها، وما فيه خلاف بينهم
فصل في الأحاديث النبوية الناهية عن الصلاة في المقابر، وعند القبور
فصل في تحقيق العلة الكبرى للنهي عن الصلاة في المقابر وعند القبور
فصل في اختلاف الأئمة في صحة الصلاة في المقبرة، مع قولهم بتحريمها
فصل في بيان بطلان الصلاة في كل مسجد بني على قبر، أو كان فيه قبر
فصل في حكم صلاة من صلى عند قبر غير عالم بالنهي
فصل في حكم صلاة من صلى عند قبر، غير عالم به
فصل في بطلان صلاة من صلى عند قبر اتفاقا من غير قصد له
فصل في استواء الحكم في الصلاة عند قبر واحد أو أكثر، وأنها صلاة باطلة على كل حال
فصل في حكم الصلاة في علو المقبرة، وبيان أنها باطلة، لتحقق العلة وعموم الأدلة
فصل في حكم الصلاة إلى القبور
فصل في فساد ظن من زعم أن الفتنة قد أمنت من تعظيم أصحاب القبور،
فصل في بيان واجب المسلمين تجاه المشاهد المبنية على القبور
فصل في بيان تحريم الوقف للمشاهد والنذر لها وإسراجها
فصل وكانت فتواه هذه نحو سنة (٧٠٩هـ) وبعد سنين
فصل وقد انتصر لشيخ الإسلام ﵀،
فصل في بيان حال الأحاديث المروية في فضل زيارة قبر النبي ﷺ،
فصل في نقض شبهات المعترض على تحريم الصلاة مطلقا في المقابر وعند القبور
فصل في نقض دليله الثاني، وهو بناء النبي ﷺ مسجده في مقبرة للمشركين
فصل في نقض دليله الثالث، وهو صلاة النبي ﷺ وأصحابه، على قبر امرأة كانت تقم المسجد
فصل في نقض دليله الرابع، وهو زعمه صلاة الصحابة ﵃ في المقبرة من غير نكير
فصل في نقض دليله الخامس، وهو زعمه عدم وجود دليل صحيح صريح في النهي عن الصلاة في المقبرة
فصل في استدلال بعض عباد القبور على جواز اتخاذ المساجد على القبور بقوله تعالى ﴿قال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجدا﴾ ونقضه وبيان بطلانه
فصل في استدلال بعض القبوريين على صحة صلاتهم في المقابر وعند القبور، بحديث ابن عمر ﵄
فصل في بيان حال ما جاء في دفن آدم ﵇ في مسجد الخيف وبطلانه
فصل في رد اعتراضاته على بعض أدلة المحرمين
فصل في رد اعتراضاته على حديث «الأرض كلها مسجد، إلا المقبرة والحمام»
فصل في بيان صحة حديث «الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام»، وذكر طرقه، والكلام عليه
فصل في اختلاف أقوال الأئمة في هذا الحديث
فصل أما معنى «المقبرة»: فهي أرض فيها قبور،
فصل في رد زعم المعترض أن حديث أبي سعيد الخدري السابق منسوخ
فصل في رد زعمه أن أكثر الفقهاء وعلماء الحديث، يجيزون الصلاة في المقابر، وتكذيبه
فصل في بيان مراد أهل العلم المتقدمين بلفظ «الكراهة»، وأنهم أرادوا إطلاقه اللغوي الشرعي،
فصل في رد زعمه أن الدليل إذا تطرق إليه الاحتمال، بطل به الاستدلال،
فصل في زعم جماعة من القبوريين: أن لا عودة للشرك في جزيرة العرب،
فصل أما استدلال هؤلاء المبطلين، على صحة أعمالهم الشركية،
فصل في بيان أن دعاء الأموات والاستغاثة بهم، والذبح والنذر لهم: شرك أكبر مخرج من الملة، من جنس شرك الجاهليين، بل هو أعظم منه
فصل وقد حرم الله تعالى الإشراك به،
فصل وكما تفرد الله ﷾ بأسمائه وصفاته الكمالية، فلا شبيه له سبحانه،
فصل ولم يكن المشركون مشركين في توحيد الربوبية، وإنما كان شركهم وكفرهم في توحيد العبادة.
فصل وبين الله ﷾ عدم استحقاق غيره بالدعاء وسائر العبادات، لضعفهم وكونهم مخلوقين مثلهم،
فصل وبين سبحانه أنه لا شفاعة لأحد من خلقه عنده إلا بشرطين
فصل ولا شك أن دعاء الأموات والاستغاثة بهم: عبادة لهم، وهو شرك أكبر مخرج من الملة، من جنس شرك الجاهليين، وإن اختلف المعبود ومكان العبادة، وزمانه، وأصحابه.
فصل وقد بين الله سبحانه لعباده أجمعين: أن أولئك المدعوين جميعا، من ملائكة، وأنبياء، وصالحين، لا يملكون لأنفسهم نفعا ولا ضرا،
فصل بل إن شرك هؤلاء أعظم من شرك الجاهليين،
فصل ثم إن هؤلاء مع فساد دينهم وعقولهم: متناقضون كثيرا،
فصل وقد سئل شيخ الإسلام أبو العباس أحمد بن عبد الحليم ابن تيمية ﵀
فصل في اغترار الأتباع بما زينه لهم الشيطان في متبوعيهم من مخاريق شيطانية،
فصل في تمثل الشياطين بالمقبورين المستغاث بهم والمعبودين،
فصل ولتمام علم الصحابة ﵃ جميعا - وتمام إيمانهم ومعرفتهم،
فصل في ذكر طرف من المخاريق الشيطانية
فصل وذكر شيخ الإسلام ابن تيمية ﵀
فصل في بيان أن كثيرا من أولئك المقبورين المستغاث بهم
فصل في بيان حال أحمد البدوي صاحب القبر المشهور ب «طنطا»
فصل في بيان حال إبراهيم بن أبي المجد الدسوقي
فصل
فصل ومع أن الدعاء والاستغاثة والذبح للأموات أنبياء وصالحين وغيرهم