فأتمت حظه في عيده •••
ومضى في اليم يجري سابحا
غانما ملكا فريدا راجحا
وجمالا عبقريا بينما
كان هذا الكون يرنو صادحا
وتولى يحمل الحسن إلى
حيث يلقى الحسن عرشا صالحا •••
وتجلى بعد ذا في صورته
حين «يوروبا» بدت في رتبته
وارتضته بعد لأي زوجها
صفحة غير معروفة