وكم حيالي من اللذات ألوان
زهدتها وأنا القاسي على أملي
وكم يميت ويحيي الحظ فنان
وصار كل رجائي في الحياة غنى
عن الحياة ومن عزوا ومن هانوا
فلا أعيش سوى معنى يحب كما
يعيش في حلم الجنات «رضوان» •••
يا راهب الدير نبئني ألا خبر
عن الحياة تراه العين في الأفق
ألا سبيل إلى زهد تصاحبه
صفحة غير معروفة