118

أطياف الربيع

تصانيف

والباكيات مآلنا ومآله

فرحت

12

كفرحة طفلتي بأبوتي

وبكت كما بكت الطفولة للهوى

من ذا الذي يدري فلو فقد الورى

هذا الوجود فقد هوى رب الورى

ما ذلك القلق المساور مهجتي

أتراه إلا لوعة للخالق

هو في صميم مشاعري متغلغل

صفحة غير معروفة