صفات الله ﷿ الواردة في الكتاب والسنة
الناشر
الدرر السنية
رقم الإصدار
الثالثة
سنة النشر
١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٦ م
مكان النشر
دار الهجرة
تصانيف
تنبيه: [في هذه النسخة الإلكترونية] نص الكتاب - كما ورد في موقع الدرر السنية بإشراف الشيخ المؤلف - حفظه الله - هو الطبعة الثانية ١٤٢٢هـ - ٢٠٠١م، لكن أعيد توزيع صفحاته وترقيمها ليوافق الربط بالنسخة المصورة وهي للطبعة الثالثة، ١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٦ م وجاء فيها: فهذه هي الطبعة الثالثة من كتاب «صفَاتِ اللهِ ﷿ الْوَارِدَةِ فِي الْكِتَابِ وَالسنةِ» تمَّ فيها تصحيح الأخطاء المطبعية في الطبعة الثانية، وتعديلات يسيرة في المبحث الأول والثالث والرابع.
1 / 1
(١) من مقدمة الحافظ ابن القيم لكتابه «الصواعق المرسلة»
1 / 7
(*) قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: ما بين معكوفتين، ورد بدلا منه في النسخة المصورة (وهي للطبعة الثالثة، ١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٦ م): [[فهذه هي الطبعة الثالثة من كتاب «صفَاتِ اللهِ ﷿ الْوَارِدَةِ فِي الْكِتَابِ وَالسنةِ» تمَّ فيها تصحيح الأخطاء المطبعية في الطبعة الثانية، وتعديلات يسيرة في المبحث الأول والثالث والرابع.]]
1 / 8
1 / 9
(١) حديث حسن. رواه: ابن أبي شيبة في «المصنف» (٩١٧١)، وابن ماجه (٣٨٤٣)، وأبو يعلى في «المسند» (١٩٢٧)، وابن عبد البر في «جامع بيان العلم وفضله» (١/١٦٢)، والبيهقي في «الجامع لشعب الإيمان» (١٦٤٤) . وانظر تخريجه في «السلسلة الصحيحة» للألباني (١٥١١) . (٢) رواه مسلم (٢٧٢٢) من حديث زيد بن أرقم ﵁. (٣) أحكام القرآن (٢/٩٩٣) لابن العربي، وزيادة: «وصفاته»: من عندي. (٤) «فضل علم السلف على الخلف» (ص ٦٧) لابن رجب.
1 / 10
(١) المصدر السابق (ص ٦٩) .
1 / 11
(١) المصدر السابق (ص ٦٤-٦٥) .
1 / 12
(١) «أعلام الموقعين» (١/٥) . (٢) أورد جملة من هذه الكتب أخونا الفاضل محمد الحمود في «النهج الأسمى في شرح أسماء الله الحسنى» (١/١١)؛ فلتراجع.
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 17
1 / 18
(*) قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: وردت هذه الصفحة في المصورة (الطبعة الثالثة)، هكذا: الصفة والوصف والنعت بمعنى واحد، قال شيخ الإسلام ابن تيمية: «الصفة والوصف تارة يراد به الكلام الذي يوصف به الموصوف كقول الصحابي في (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ): أحبها لأنها صفة الرحمن، وتارة يراد به املعاني التي دلَّ عليها الكلام: كالعلم والقدرة، والجهمية والمعتزلة وغيرهم تنكر هذه وتقول إنما الصفات مجرد العبارة التي يعبر بها عن الموصوف، والكلابية ومن اتبعهم من الصفاتية قد يفرقون بين الصفة والوصف فيجعلون الوصف هو القول والصفة المعنى القائم بالموصوف، وأما جماهير الناس فيعلمون أن كل واحدٍ من لفظ الصفة والوصف مصدر في الأصل كالوعد والعِدة، والوزن والزِّنة، وأنه يراد به تارة هذا وتارة هذا» (١) والنعت لغة بمعنى الصفة، قال ابن فارس: «الصفة: الأمارة اللازمة للشيء» (٢)، وقال: «النعت: وصفك الشيء بما فيه من حسن» (١) . وانظر: «النعت» (ص ٣٤٥) _________ (١) مجموع الفتاوى (٣/ ٣٣٥) (٢) معجم مقاييس اللغة (٥/ ٤٤٨) .
1 / 19
(١) «التعريفات» للجرجاني (ص٢٤) . (٢) «مجموع الفتاوى» (٦/١٩٥) . (٣) «الكليات» لأبي البقاء الكفوي (ص ٨٣) . (٤) «التعريفات» (ص ١٣٣) . (٥) «الكليات» (ص٥٤٦) ويعنى بالوصف هنا الاسم؛ فالعلم صفة، والعالم وصف دال عليها، والقدرة صفة، والقادر وصف دال عليها. (٦) «معجم مقاييس اللغة» (٥/٤٤٨) . (٧) المصدر السابق (٦/١١٥) . (٨) «فتاوى اللجنة الدائمة» (٣/١١٦-فتوى رقم ٨٩٤٢) . (٩) انظر: القاعدة الثامنة. (*) قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: ما بين [[معكوفين]] ليس في المصورة (الطبعة الثالثة)
1 / 20
(١) انظر: «مدارج السالكين» (٣/٤١٥) . (٢) انظر: القاعدة الثانية عشرة
1 / 21
(١) انظر: «فتاوى الشيخ ابن عثيمين» (١/٢٦-ترتيب أشرف عبد المقصود)، وقد نسب هذا القول لشيخ الإسلام ابن تيمية، لكن ينبغي هنا أن نفرق بين دعاء الصفة كما سبق وبين دعاء الله بصفة من صفاته؛ كأن تقول: اللهم ارحمنا برحمتك، فهذا لا بأس به. والله أعلم.
1 / 22
(١) «عقيدة السلف أصحاب الحديث» للصابوني (ص ٤)، «مجموع الفتاوى» (٣/٣، ٤/١٨٢، ٥/٢٦، ٦/٣٨، ٦/٥١٥) (٢) «العقيدة التدمرية» لابن تيمية (ص ٥٨)، «الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح» له أيضًا (٣/١٣٩) .
1 / 23
(١) «مجموع الفتاوى» (٥/٢٦) . (٢) «التدمرية» (ص ٦٥)، «مجموع الفتاوى» (٥/٢٩٩ و٦/٣٦) .
1 / 24
(١) «مختصر الصواعق المرسلة» (١/١٤١، ٢٥٣) . (٢) «منهج ودراسات لآيات الأسماء والصفات» لمحمد الأمين الشنقيطي (ص٢٦) . (٣) «مجموع الفتاوى» (٦/٣٧ و٥١٥) .
1 / 25